بعد أقل من شهرين من التراشق الإعلامي بين وسائل الإعلام في كل من بريطانيا وإيران على خلفية الهجوم على السفارة البريطانية في طهران في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي وتبادل إغلاق سفارة كل من البلدين في عاصمة البلد الآخر، ظهرت بوادر أزمة إعلامية جديدة سببها إلغاء مؤسسة المراقبة على النشاطات الإعلامية في بريطانيا